العوامل الاقتصادية التي تؤثر على قرارات التخطيط المالي
تعتبر الموارد البشرية مهمة جداً للوصول إلى الأهداف المطلوبة وتحقيقها، كما أنها متعلقة بأشياء ملموسة ومرئية، ويمكن لأفراد الأسرة الإستفادة منها بشكلٍ مباشر، وهي تقسم إلى عدة أقسام:
في هذه الحالة، ينبغي الرجوع إلى أربعة عوامل عند تقييم الأداء ومدى جودة الاستراتيجية المتبعة:
ميول الأفراد وقدراتهم: يتميز هذا المورد بأنَّه محدود، ومتعلق بأمور كثيرة متشعبة نذكر منها: العامل الوراثي، التعلم، درجة التدريب، المستوى الاقتصادي.
تحديد جوانب الإسراف وإهدار المال الأسري وتقليصه ووضع الحلول لتفاديه.
إنَّ تأثير الميول يكون متعلقاً بإدارة شؤون الأسرة، ويؤثر عليها بطريقةٍ مباشرة وخاصةً فيما يتعلق بالمنزل وتنظيمه، وفي هذا الخصوص لا بد من الإشارة أن هناك صفات مشتركة لجميع الموارد وهي:
التخطيط المالي له فائدة كبيرة على المنشأة بالكامل، وتتمثل أهم الفوائد فيما يلي:
تساهم الخطط المالية في وضع الاستراتيجيات المالية التي ينتج عنها الاستخدام المثالي لموارد الشركة المالية، والاستفادة بشكل كبير منها.
تُعد مرحلة التنفيذ والمراقبة آخر مراحل التخطيط تعرّف على المزيد الاستراتيجي وتشير إلى تطبيق التخطيط الاستراتيجي على أرض الواقع من خلال متابعة عملية التنفيذ والوصول إلى الأهداف الاستراتيجية المحددة بالإضافة إلى مراقبة أي خلل أو البعد عن مقاييس الأداء، وإن حدث أن وُجد أي خلل يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وهي مجموع ما تستطيع الدولة تقديمه من خدمات لكل فرد من أفراد الأسرة والمجتمع بشكلٍ عام وتتضمن:
مصمم هذا النموذج من أجل المديرين الذين يسعون إلى متابعة أداء الأعمال ككل. فهي تمنح فرصة الإلمام للإدارة بأداء الشركة من جميع النواحي لا الجانب المالي فقط.
في هذا المقال سنوجه جهودنا إلى تفسير التخطيط الاستراتيجي، حيث أنه نظرًا لكثرة التحديات الكبيرة التي يشهدها العالم في حاضرنا، ومع ازدياد المنافسة في جميع المجالات، أصبح التخطيط الاستراتيجي عملية ضرورية تحتاج إليها كل منشأة ويتطلبُها كل مشروع.
تحديد القُدرات البدنية والإبداعية لكل فرد من أفراد الأسرة.
التأكد من مدى إمكانية زيادة هذه النفقات؛ كالنفقات التي تعتمد على مقدار سعر الفائدة.